المدرس بين الماضي والحاضر L'enseignant entre le passé et le présent
المدرس بين الماضي والحاضر المدرس بين الماضي والحاضر شهد تغييرات كبيرة نتيجة التطورات في التكنولوجيا والتعليم وتغيرات المجتمع. إليك مقارنة بين المدرس في الماضي والحاضر: المدرس في الماضي: الدور التقليدي: المدرس كان هو المصدر الرئيسي للمعلومات. كان يقدم الدروس عبر التلقين والمناقشة الشفهية. التواصل المحدود: التواصل مع الطلاب وأولياء الأمور كان يتم بشكل أساسي في الفصل الدراسي أو خلال اللقاءات المدرسية المحددة. الأدوات التعليمية: الأدوات الأساسية كانت السبورة والكتاب المدرسي. اعتمد التعليم على الحفظ والتكرار. التركيز على الانضباط: كان الانضباط أساسياً، وكان التركيز كبيراً على التوجيه الصارم والسلوك. دور المدرس في المجتمع: المدرس كان يُعتبر شخصية محترمة جداً ومؤثرة في المجتمع، وكان يلعب دوراً رئيسياً في تربية الأجيال. المدرس في الحاضر: دور الموجه والمحفز: لم يعد المدرس هو المصدر الوحيد للمعلومات. أصبح دوره موجهاً ومحفزاً لتطوير مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب. التواصل الرقمي: مع تطور التكنولوجيا، أصبح المدرس قادراً على التواصل مع الطلاب وأولياء الأمور عبر الإنترنت والبريد الإلكتروني